طحلوب وثائر
يحكى ان في يوم طحلوب راى امامه مجاهد من ثـوار 17
وهو مصاب في رجله ومغمى عليه ع الارض وسط النيران ..
فقام وبكل شجاعة بي حمله فوق ظهره واسعافه
من مسافة بعيدة بسرعة حتى العيادة .. وعندما افاق الشاب
.
.
.
.
...
.
.
ساله مستغربا من اين لك هذه الشهامة يا طحلوب ..
فاجابه ضاحكا :
انا لم انقذ حياتك حبا فيك يا جرد ولكني خفت من ان تموت شهيدا .