هل كان أفضل إذا بقينا مُكممي الأفواه مُقيدي الأفعال ؟
أم نكسر القيود حتى يعود الحق لأصحابه الذين هم نحن
أتحدث هنا بشأن عودة اليهود المزعومة.
1- اليهود الذين كانوا يعيشون في ليبيا هم من جزر الخزر في القوقاز
وانظروا الرحالة العربي ابن فضلان ما الذي كتبه عنهم.
2- هم رحلوا بمحض إرادتهم عند قيام الدولة اليهودية الصهيونية التوجه
حتى يساهموا في بنائها بالشكل الذي يرونه.
3- لا ننسى دعمهم للإحتلال الإيطالي ضدنا.
4- جالليو جوزيف اليهودي الوالدين الإيطالي الأصل
الابن الغير شرعي(معمر) تم تجنيده عام66 ورحيلهم عن ليبيا كان عام67
وما أدراك ما 67 ، رحلوا بعد أن أعلمهم تنظيمهم العالمي بوجود المُساند والخادم
لهم وهو من بني جلدتهم وهو ابنٌ غير شرعي
والجميع يعلم كيف تكون طبيعة الأبناء الغير شرعيين والبيئة التي يعيشونها
حيث إنه عاش في كنف سايس الجنود الطليان
و والده أي جده بالتبني مات في معركة المرقب
في كتيبة الباندا الإيطالية ضد إخوته اللبيين .
5- دعاهم جالليو لرجوعهم المزعوم ويعوضهم املاكهم المزعومة من أموالنا
مع العلم بأن اليهود لا يحبون
التملك لأن لهم فكرة تقول "لا أدفن نفسي في الارض مرتين"
فرفضوا وطالبوه بالأموال وهم خارج البلاد
فكان ما طلبوه لهم أ تعلمون لماذا ؟
لأن مصالحهم تسير على أكمل وجه ويعلمون بأن الليبيين لن يعيشوا معهم كما يشأؤون
ولأنه هو الحاكم الناهي في البلاد
وحتى الحديد والاسمنت كان يصدره لهم مجانا
ناهيكم عن الدعم المالي المباشر وغيره من العمليات الاقتصادية المشبوهة.
وعلينا أن لا ننسى الغواصات اليهودية التي كانت في المياه الإقليمية
تتجول بإذن هذا الكافر الأفاق .
6- والمحاولات الوحدوية العربية التي كان يُفشلها أولا بأول
أتعلمون ما سبب قتله لموسى الصدر؟
لأن هذا الأخير كان سيحشد العرب والمسلمين
لمحاربة المد الصهيوني في المنطقة العربية
حتى من اقتراحه اسم اسراطين أيضا مكيدة
لأن معظم الاسم من كلمة اسرائيل وفلسطين أخذ منها طين فقط
وحتى في المحافل الدولية يتم اختصار اسم البلد
على 3أحرف الأولى إذا ستكونISR أي اسرائيل
ولا ننسى مطالبته الفلسطينين بالعدول على أن تكون عاصمتهم القدس
7- دخولهم للبلاد بسبب أن مُساندهم وخادمهم أسقطناه
إذا كيف سيستمر مصهم لثروتنا ؟
سيكون بحجة عودتهم المزعومة، ولا ننسى بأنهم يملكون المال والعلم والخبرة
ونحن قد حطم هذا الكافر البلاد وجهل العباد
إذا ستكون الغلبة لهم إن استقروا هنا.
وحتى تكون مصر بين فكي كماشة
والثروات الافريقية من ذهب وألماس ويورانيوم وغيرها
صارت أقرب لهم وتكون السيطرة الكاملة لهم عليها.
ومازال الكثير الكثير الذي لم أذكره والذي لا نعلمه وما خفي كان أعظم
والحمد لله الذي كشف لنا هذا المستنقع
صحيح بأن رائحته أزكمت أنوفنا
ولكن سنقوم بفضل الله بتجفيفه وقطع الإمدادات عنه.
أشبه الذي نتعرض له كالمريض بمرض خطير
وكان يعلم به ولكن ما باليد حيلة حتى تعرضت حياته للموت
وفي الوقت المناسب أي الذي أراده العزيز الحكيم
توفرت له أدوات محاربته والامكانات للقضاء عليه.
أي أننا كنا مكتوفي الأيدي وهناك من هو غير متأكد من حقيقة ما يحث
.ولكن ما إن تحررنا أصبحنا أكثر قوة وشجاعة
حتى نتصدى لتلك المؤمرات والدسائس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
أم نكسر القيود حتى يعود الحق لأصحابه الذين هم نحن
أتحدث هنا بشأن عودة اليهود المزعومة.
1- اليهود الذين كانوا يعيشون في ليبيا هم من جزر الخزر في القوقاز
وانظروا الرحالة العربي ابن فضلان ما الذي كتبه عنهم.
2- هم رحلوا بمحض إرادتهم عند قيام الدولة اليهودية الصهيونية التوجه
حتى يساهموا في بنائها بالشكل الذي يرونه.
3- لا ننسى دعمهم للإحتلال الإيطالي ضدنا.
4- جالليو جوزيف اليهودي الوالدين الإيطالي الأصل
الابن الغير شرعي(معمر) تم تجنيده عام66 ورحيلهم عن ليبيا كان عام67
وما أدراك ما 67 ، رحلوا بعد أن أعلمهم تنظيمهم العالمي بوجود المُساند والخادم
لهم وهو من بني جلدتهم وهو ابنٌ غير شرعي
والجميع يعلم كيف تكون طبيعة الأبناء الغير شرعيين والبيئة التي يعيشونها
حيث إنه عاش في كنف سايس الجنود الطليان
و والده أي جده بالتبني مات في معركة المرقب
في كتيبة الباندا الإيطالية ضد إخوته اللبيين .
5- دعاهم جالليو لرجوعهم المزعوم ويعوضهم املاكهم المزعومة من أموالنا
مع العلم بأن اليهود لا يحبون
التملك لأن لهم فكرة تقول "لا أدفن نفسي في الارض مرتين"
فرفضوا وطالبوه بالأموال وهم خارج البلاد
فكان ما طلبوه لهم أ تعلمون لماذا ؟
لأن مصالحهم تسير على أكمل وجه ويعلمون بأن الليبيين لن يعيشوا معهم كما يشأؤون
ولأنه هو الحاكم الناهي في البلاد
وحتى الحديد والاسمنت كان يصدره لهم مجانا
ناهيكم عن الدعم المالي المباشر وغيره من العمليات الاقتصادية المشبوهة.
وعلينا أن لا ننسى الغواصات اليهودية التي كانت في المياه الإقليمية
تتجول بإذن هذا الكافر الأفاق .
6- والمحاولات الوحدوية العربية التي كان يُفشلها أولا بأول
أتعلمون ما سبب قتله لموسى الصدر؟
لأن هذا الأخير كان سيحشد العرب والمسلمين
لمحاربة المد الصهيوني في المنطقة العربية
حتى من اقتراحه اسم اسراطين أيضا مكيدة
لأن معظم الاسم من كلمة اسرائيل وفلسطين أخذ منها طين فقط
وحتى في المحافل الدولية يتم اختصار اسم البلد
على 3أحرف الأولى إذا ستكونISR أي اسرائيل
ولا ننسى مطالبته الفلسطينين بالعدول على أن تكون عاصمتهم القدس
7- دخولهم للبلاد بسبب أن مُساندهم وخادمهم أسقطناه
إذا كيف سيستمر مصهم لثروتنا ؟
سيكون بحجة عودتهم المزعومة، ولا ننسى بأنهم يملكون المال والعلم والخبرة
ونحن قد حطم هذا الكافر البلاد وجهل العباد
إذا ستكون الغلبة لهم إن استقروا هنا.
وحتى تكون مصر بين فكي كماشة
والثروات الافريقية من ذهب وألماس ويورانيوم وغيرها
صارت أقرب لهم وتكون السيطرة الكاملة لهم عليها.
ومازال الكثير الكثير الذي لم أذكره والذي لا نعلمه وما خفي كان أعظم
والحمد لله الذي كشف لنا هذا المستنقع
صحيح بأن رائحته أزكمت أنوفنا
ولكن سنقوم بفضل الله بتجفيفه وقطع الإمدادات عنه.
أشبه الذي نتعرض له كالمريض بمرض خطير
وكان يعلم به ولكن ما باليد حيلة حتى تعرضت حياته للموت
وفي الوقت المناسب أي الذي أراده العزيز الحكيم
توفرت له أدوات محاربته والامكانات للقضاء عليه.
أي أننا كنا مكتوفي الأيدي وهناك من هو غير متأكد من حقيقة ما يحث
.ولكن ما إن تحررنا أصبحنا أكثر قوة وشجاعة
حتى نتصدى لتلك المؤمرات والدسائس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف