منتدى شباب 17 فبراير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بك من جديد (( زائر )).. عدد مساهماتك 0
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير
الادارة

الادارة
avatar



الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Empty
مُساهمةموضوع: الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة   الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Icon_minitime101/11/11, 06:12 pm

الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Img031-735x1024

الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Img029-1024x671




الهواري: حرمت الساعدي من حلم حياته وهناك منهجية لمحاربة التطور والتميز في البلاد المنطقة الشرقية عانت

كثيرا بسبب ممارسات الخاطئة

الحكم الدولي جمال الهواري يعتبر من أفضل الحكام، من خلال حضوره في المحافل العربية والأفريقية والدولية بقوة،

من حيث قيادته إلى 109 مباراة دولية وصاحب رقم قياسي في تحكيمه لعشر مباريات متتالية في بطولة واحد، هذا

الحكم الذي استهل مشوار حياته التحكيمي منذ الصغر تحصل على العديد من الألقاب وشارك في كثير من المحافل كانت

كفيلة ليكون من أفضل حكام العرب ويسجل اسمه وينقشه من ذهب، ذهبت إليه حاملاً أسئلتي فاستقبلني برحابة صدر

وحدثني بكل صراحة عن أمور كانت غائبة عن القاري فنبدأ الحوار على بركة الله.

تجولت وأعطيت لهذا المجال الكثير وتركت سمعة طيبة للبلاد. هل لك أن تذكر لنا أهم المحطات التي مررت بها؟

بكل تأكيد لقد تجولت ووقفت في عدت محطات والكثير منها كانت هامة وسأظل أتذكرها مدى الحياة ، حيث قمت بتحكيم

العديد من البطولات الهامة ومعظمها كانت نهائيات، فقد شاركت في البطولة العربية الرابعة عشر لأبطال الدوري بجدة،

ونهائيات الأمم الأفريقية في غانا ونيجيريا والبطولة العربية بالأردن ونهائيات كأس العالم بنيوزيلاند للشباب والبطولة

العربية الحادية عشر للأندية البطلة بالسعودية والبطولة الأفرواوربية بباري الإيطالية ونهائيات الأمم الأفريقية بمالي،

والبطولة العربية الأولى للأندية على كأس الأمير فيصل بن فهد بالرياض، وكانت هذه البطولة فاتحة خير على مشواري

التحكيمي وأعتز بها كثيراً،بالإضافة إلى نهائيات الأمم الأفريقية بتونس، وشاركت في تحكيم المباراة النهائية لكأس

الكؤوس الأفريقية بنيجيريا، ونهائي رابطة أبطال الأندية الأفريقية وكأس السوبر الأفريقية بالقاهرة ونهائيات الأمم

الأفريقية للشباب في غينيا كونكري،وبطولة ودية دولية بالقاهرة، أضف إلى ذلك بطولة LG بطرابلس،وبطولة النه

ر الدولية، ناهيك على تحكيمي للعديد من مباريات المنتخبات العربية في التصفيات المؤهلة للأمم الأفريقية أو المؤهلة

لكأس العالم وغيرها من المشاركات التي لم يستحضرني ذكرها.

وكيف تقيم النشاط الرياضي بشكل عام خلال فترة نظام القذافي؟

في اعتقادي الشخصي أن نظام القذافي فيما مضى قد تلاعب بالرياضة الليبية كيفما يشىء، وكان سبباً رئيسياً في تدهور

كرة القدم، والنشاط الرياضي كان محتكراً على فئة دون أخرى وأقصد بهذا القول الفئة المقربة من الاتحادات الرياضية

ومن والمسوؤلين الذين كانوا يلعبوا دور مهم مع هذه الفئة ، بعكس الفئة الأخرى التي أصبحت أمام الأمر الواقع ولا

خيار لها إلا الصمت والنظر إلى الاحتكار والميول الشخصي من بعض المسؤولين مع هذه الفئة، لكن مع هذا الميول

والتدهور الجمهور الرياضي يعي تماماً من هم أصحاب الظلم على بعض الفرق، وحرموا العديد منهم من التتويجات

والصعود لمنصة البطولات.

وإلى من تحمل المسؤولية بالدرجة الأولى في ظل وجود هذا الظلم الصارم على الأندية؟

أحمل مسؤولية تلك الفرق التي ظلمت من حقها الشرعي إلى كل المسؤوليين على الرياضة في ليبيا، خاصة الاتحاد العام

الذي لم يتحرك ساكناً في منح هذه البطولات لأصحابها الذين ضاقت مرارة الظلم طيلة المواسم الماضية، بعد تعب وجه

د واجتهاد وحلم كان يصعد بهم إلى منصة التتويج، لكن هذه الفرق اصطدمت بجدار حديد وظلم من المسؤولين الذين لم

يقدروا تعب هذه الأندية التي هي دائماً تسعى للوصول إلى هذا المكان، وبكل تأكيد شاهدت بعين ولم يقل لي أحد الظلم

الصارم الذي وقع عام 2001 على فريق التحدي من قبل التحكيم فكان أمر متعمد، وذلك في نهائي البطولة ذاتها بعدما

كان التحكيم سبب ضياع البطولة من التحدي.

وكيف تنظر لهذه الطرق والأساليب الهمجية التي استعملها النظام بحق الرياضة؟

هي طرق وأساليب عديدة استعملت في حق الرياضة التي افتقدت إلى التتويجات والمشاركات الخارجية والوصول إلى

النهائيات سواء كانت أندية أو منتخبات وهذه الأخطاء كانت متعمدة ومقصودة، وذلك لعدم تميز وشهرة أين كان في

الساحة الرياضية، ويؤسفني كثيراً أن أشاهد تكرار تلك المواقف التي تراجعت بكرة القدم إلى الوراء، ومن بين هذه

الأساليب التي زاولها هذا النظام هو في عام 2002 عندما كان المنتخب الليبي يحتاج للفوز أمام منتخب بوتسوانيا

بالتصفيات المؤهلة للأمم الأفريقية، لكن رئيس الاتحاد العام آن ذلك المدعوة الساعدي رحل بفريق الاتحاد للبرازيل

وترك المنتخب الليبي بدون مشاركة لاعبي الاتحاد المسجلين ضمن قائمة الفريق الوطني، حيث كانت غاية وغرض

الساعدي هي عدم تأهل المنتخب الليبي للنهائيات الأفريقية.

الرياضة والسياسة وجهاً لعملة واحدة عند النظام، كيف تفسر انسحاب المنتخب الوطني بمونديال إيطاليا عام

1989 في لقاء المنتخب الجزائري؟

بكل تأكيد تلك المباراة كانت حلم كل الليبيين في الوصول إلى نهائيات كأس العالم لأول مرة في التاريخ وتسجيل اسم

البلاد ضمن المنتخبات المشاركة بالمونديال العالمي، لكن آتت الرياح بما لا تشتهي السفن وكرر النظام نفس السيناريو

وممارساته الخاطئة وقرر عدم خوض اللقاء وإعطائها إلى الخصم، وتفسري لهذه المقابلة أنها ظاهرة كررها النظام في

عدم وشهر أين كان في المستطيل الأخضر أو في الرياضة كافة، وهذا أن دل يدل على أن السياسة هي سبب فشل

الرياضة في ليبيا فمن المفترض أن تكون هناك منظومة خاصة بالرياضة وأخرى بالسياسة وأن تفصل بين الاثنين حتى

يسير كل منهما في اتجاهه الصحيح، وأن هناك منهجية لمحاربة التطور والتميز في البلاد، وسبب هذا الاندماج تخبطات

عديد في الرياضة الليبية والتي أدت إلى إخفاقات وتراجعات كثرة.

خبرة ميدانية في التحكيم وصلت إلى 19 عاماً، هل واجهتك ضغوطات ومارأيك بالتحكيم؟

أولاً أحمد الله على هذه الخبرة الميدانية وعلى هذا المشوار الجيد في التحكيم وفي الفترة السابقة كان التحكيم جيد ونزيه

ولا توجد هناك ضغوطات خاصة في العامين الماضيين،أما بالنسبة إليه لم أتعرض يوماً من الإيام إلى ضغوطات على

الإطلاق ودائماً حذر في المقابلات ذات الطابع الحساس أي بمعني الأندية الأربعة الكبار لأن أية خطاء من الممكن أن

يترتب على أشياء أخرى، ولابد من الحكم أن يكون صاحب قرار حاسم وصارم وأن يكون شريفاً ونزيهاً وصاحب

شخصية بارزة في اللقاء حتى لا تأخذ المباراة منعرج آخر.

حدثني عن ذلك الهدف الذي لغيته للساعدي معمر في لقاء الديربي موسم2002 ؟

تلك المباراة كانت تجمع الأهلي ط والاتحاد في إياب موسم 2002 وكان الساعدي لاعباً بناد الاتحاد وكان من ضمن

طاقم التحكيم إبراهيم فركاش وناصر المهدي، فقد قررت إلغاء الهدف الذي سجله الساعدي لأنه هدف غير شرعي

وبداعي التسلل،ولم ينتابي أية شعور في الخوف أو التراجع في القرار، وقد تحدث معي على أن الهدف صحيح وأنك

حرمتني من أميت حياتي، لكني قررت الصمود وعدم التراجع في القرار بعد ألغائه، وفعلت ذلك لأنني حكم أحمل على

عاتقي الإخلاص في العمل وأحمل شعار النزاهة في التحكيم ولدية قوانين وبنود من الضروري أن أتبعها وعدم تجاوزها

ولا يمكن لي أن أتخاذل أو أرجع في أية قرار مهمة كان حجم المقابلة.

وماذا عن المبالغ التي تتقاضوا فيها في عهد النظام المخلوع؟

اعتقد أن المبالغ التي تلقيناها 50 و 70 دينار كانت رمزية وبسيطة وهي أقل منحة في العالم في الجاني التحكيمي،

فكيف لهذا المبلغ أن يوفر كل متطلبات ونواقص الحكم،وكيف بهذه المبالغ أن ترتق بالتحكيم بصفة عامة ،بعكس حكم

الأهلي ط والاتحاد في فترة ماضية فقد تلقى أحد الحكام الأجانب 5000 يورو نظير تحكيمة لهذه القمة الكروية، لكن

هذا لايمنع القول أن مكافئات الحكم الليبي في الأعوام الماضية قد ارتفعت نسبياً بعد أن سارع بإجراءاتها جمال

الجعفري ونفذها صلاح العربي وإبراهيم الجمل،وأتمنى في العهد الجيد وبعد سقوط هذا النظام أن ترتق كل النشاطات

في بلادنا وأن ترتفع قيمة المالبغ المالية للحكام الليبيين لأنهم جلهم من ذوي الخبرة والكفاءة ويمتلكون قدرات عالية في

هذا المجال.

وما هو سبب استقالتك من عضو لجنة التحكيم العامة 2008

في حقيقة الأمر بعد أن خاطبت رئيس الاتحاد العام ولجنة التحكيم العامة في ذلك الوقت بخصوص أني غير موافق على

الحكم الذي سيدير لقاء النصر والوحدة، وقد بعثت وطرحت عليهم بعض الأسماء لكنهم رفضوا ذلك تماماً، ومثلما قلت

لهم أن هذا التحكيم سيكون سيء وأنه لن يكون في الموعد لم يهتموا يذلك، وبالفعل حدث كل ما توقعت وهبط التحدي

للدرجة الثانية بفعل ذلك الحكم الغير نزيه، وبعد أن تسبب التحكيم في هبوط التحدي قررت تقديم استقالتي ولا استطيع

تكملت المشوار وسط هذه الأجواء التي تؤدي بهبوط أندية للقسم الثاني.

وما مدى الاستفادة التي استفذتها من التحكيم؟

قبل كل شي لم أشكل علاقات منفعية في حياتي ولم أستفد منها،لكني في المقابل استفدت من تحكيمي للمباريات الدولية

ومن العلاقات الوطيدة والحميمة مع الناس، وكذلك استفد حب الناس واحترامهم لي، بالإضافة إلى السمعة الجيدة التي

ترافقني في كل مكان وأفتخر أني أكملت مشوار حياتي التحكيمي ولم يستطيع أية أحد من اللاعبين وضع يده على كتفي

، فهذه من الأشياء التي أعتز بها.

وماذا تقول عن المكافئة التي قدمت لك من الاتحاد العربي عام 2001 بعد أن ظهرت الأول على العرب،وكيف تفسر

غياب المنحة لفترة طويلة؟

نعم. هي مكافئة مجزية ومقدمة من الاتحاد العربي وقيمتها 50 ألف ريال، لكن نتيجة للبطء من الاتحاد العام في السعي

لإستجلاب المكافئة لم تصلني مبكراً، بل وصلتني ربع المكافئة بعد عامين وذلك بعد سعي واجتهاد سكرتير اتحاد الكرة

أحمد عبد المجيد الذي قدم خدماته ووفر لي تلك المكافئة، وبعثها مع زميلي محمد الزلاوي.

لديك علامة ورقم قياسي وذلك بتحكيمك لعشر مباريات متتالية في بطولة واحدة، كيف تنظر لهذا الرقم الذي لم يحققه أحد؟

تلك النهائيات كانت في عام 2001 بالبطولة العربية للأندية البطلة بالرياض، وحكمت من خلالها عشر مباريات متتالية

في ظل وجود 16 حكم مساعد، وهذا الرقم القياسي لم يحدث في تاريخ البطولات العربية والإفريقية والدولية، فحقيقتاً

غمرتني سعادة كبيرة بذلك،وازدادت سعادتي عندما حكمت المباراة النهائية وسط كوكبه من حكام العرب التي كان

وسطها سعيد بلقوله وجمال الغندور، وستظل هذه البطولة في ذاكرتي مدى الدهر.

شاهدت طرق وأساليب عديدة من النظام لغرض تدهور رياضتنا، كيف تعلق على ذلك؟

يؤسفني كثيراً أن أشاهد كرة القدم الليبية بهذه الصورة رغم وجود نخبة من الأسماء التي بإمكانها إحداث الفارق، وهذا

التدهور والتذبذب الذي يحدث بها أطرافه عديدة وسببه الرئيسي هو النظام المستبد وسيطرته واحتكاره على كرة القدم،

ويأتي هذا التدهور من قبل المسؤليين في الأزمنة التي مرت عليها، ناهيك إلى عدم وجود بنية تحتية جيدة وملاعب

صالحة للعب ومدارس ناشئين في كل المجالات، وبالنظر إلى ذلك نضرب مثال لأندية الأهلي ب والنصر أندية كبيرة

وعريقة وصاحبة قاعدة جماهيرية عريضة لا تمتلك ملاعب ولا حتى مدرجات خاصة بالجماهير فكيف بالرياضة أن

تتطور وتنهض وأنديتها لا تمتلك مقومات النجاح والإرتقاء بها إلى الطريق الصحيح.

ماهي الطريقة المثلى لكي ترتقي كرة القدم الى الأفضل وتقارع دوريات المجاورة ؟

كرة القدم الليبية فيها العديد من الأسماء ونخبة جيدة من اللاعبين الذين سطروا أسماءهم بأحرف من نور في المستطيل

الأخضر فلدينا مجموعة بإمكانها إحداث الفرق في أية لحظة , ولكن النظام وسيطرة الاتحادات هي التي أدت الى

تراجع كرتنا، وكذلك الانتماءات الشخصية لبعض الفرق , حيث أن الطريقة المثلى هي وضع أجندة ولوائح وقوانين

للدوري وعدم توقف البطولة باستمرار، بالإضافة الى إصدار قرارات تكون في مصلحة الكرة الليبية، ولابد أن يكون

على هرم الرياضة أناس متخصصين ومتمرسين وذو كفاءة عالية في اللعبة، ولابد أيضا من الدعم والوقوف بجانب

الأندية والمنتخبات حتى تظهر في أجمل صورة.

هل توافق القول أن النظام تعمد في عدم حصدهم أندية مدينه بنغازي على البطولات؟

لاشك في ذلك أن المنطقة الشرقية عانت كثيرا من قبل النظام وأبناء القذافي اللذين يدعون أنهم طوروا كرة القدم الى

الأفضل بل عكس ذلك فقد زادوها دمارا وكانوا السبب في تراجعها فخير دليل على ذلك هو هدم مؤسسة كبيرة كالأهلي

بنغازي لالشئ إلا أن جماهيرها هتفت ضد فريق الخصم، ناهيك على إحالة بطولة 2002 من فريق النصر الى فريق

الاتحاد بعد أن كانت البطولة في يد النصر الذي كان هو الأجدر والبطل الغير متوج، بالإضافة الى بطولة التحدي

2001 والتي كان التحكيم طرف أساسي فيها وغيرها من السلبيات التي مرت على الأندية الليبية, لكن مقابل هذا

التهميش والتعمد والقصد سنكون في العهد الجديد أفضل من ذلك وستظهر الرياضة وكرة القدم بصورة حسنة ولائقة

تليق بسمعة الرياضة الليبية

كيف تنظر إلى ما قاله طارق التائب في تصريحاته لإحدى قنوات النظام؟

هذه التصريحات التي صرح بها اللاعب لا تمثل الشعب الليبي، وإنما تمثل اللاعب نفسه فالتاريخ يسجل كل المواقف التي

تصدر من كل الأشخاص، وفيما مضى قد توسطت لقاء الأهلي طرابلس والهلال، حيث وخرج هذا اللاعب بالبطاقة

الحمراء وذلك عندما قام بحركات اللا أخلاقية وقام أيضا بالبصق على الجمهور الموجود في المدرجات فهذه هي أخلاق

هذا اللاعب ومن المتوقع أن يحدث منه تصرف غريب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الضائع
عضو مبدع

عضو مبدع
الحلم الضائع



الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة   الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Icon_minitime102/11/11, 06:55 pm



إنشاء الله تعود كورة الليبية للافضل راح يشرفنا المنتخب في بطولة قارية وعالميا

مشكور علي نقل مجهود رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
alomami
عضو مبدع

عضو مبدع
alomami



الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة   الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة Icon_minitime102/11/11, 11:57 pm

نتمنى ان نرى مثل هذا النوع من الحكام داخل ملاعبنا
مشكور على هذا النقل المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحكم الدولي المساعد جمال الهواري.. أفتخر بالرقم القياسي لتحكيمي لعشرة لقاءات متتالية في بطولة واحدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سبانيا تعادل الرقم القياسي لفرنسا وهولندا بالفوز 14 مباراة رسمية متتالية
» الرقم القياسي في تضييع ركلات الجزاء في مباراة واحدة!
» لقاءات منتخب ليبيا مع فرق مجموعته
» الحكم بحبس شيكابالا وميدو أسبوعا!
» جمال شخصيتك فى ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب 17 فبراير :: منتدى شباب 17 فبراير الرياضية :: منتدى كرة القدم الليبية-
انتقل الى: