منتدى شباب 17 فبراير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بك من جديد (( زائر )).. عدد مساهماتك 0
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
alomami
عضو مبدع

عضو مبدع
alomami



المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Empty
مُساهمةموضوع: المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار   المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Icon_minitime125/10/11, 06:34 pm

المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار 610x7

المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار د_________ر-___é_à-212

المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Sana-3



هنا في قلب العاصمة التونسية ، وتحديدا في أحد النزل المعروفة في شارع الحبيب بورقيبة، تبدو الصورة مختلفة، فأغلب

نزلاء الفندق هم من الثوّار الليبيين الذين أصيبوا خلال المعارك التي خاضوها ضد كتائب العقيد الفار معمر

القذافي..قورينا الجديدة أجرت استطلاعا حول أوضاع المرضى الليبيين في تونس وأجرت لقاءات مع المصابين هناك..

النزل الذي كان شاهدا على أكبر المظاهرات التي عصفت بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين، بات اليوم أشبه

بمستشفى، فبعد أن كانت العائلات الليبية تقصده سابقا للسياحة والاستجمام أصبحت اليوم تأتيه لاصطحاب أبناءها الذين

ضحّوا بما لديهم في سبيل إسقاط نظام القذافي.

تختلف الحكايات وتتشابه وتتطابق في بعض تفاصيلها أحيانا، وعلى الرغم من الألم الجسدي والمعاناة التي يعيشها هؤلاء

الجرحى والمصابون من الثوّار فإن الأمل بادٍ على وجوه هؤلاء..

إصابات مختلفة

لم تلحق كتائب القذافي الدمار بالمساكن والمباني والمنشآت فقط، بل تركت آثارها على أجسام عدد من أبناء ليبيا الذين

وقفوا ضد الغطرسة والدكتاتورية والقمع وضد تكميم الأفواه..والذين خرجوا بصدور عارية لإسقاط نظام جثَم على

صدورهم لأكثر من أربعة عقود.. البعض منهم فقد يده والآخر رجله، منهم من فقد القدرة على المشي لكنهم وعلى الرغم

من الألم فهم لم يفقدوا الأمل في ليبيا جديدة ..

سناء أصغر المصابين، لم يتجاوز سنها 16 سنة، وقع بتر رجلها بعد أن أصابتها شَظْية في معركة تحرير الزاوية، قالت

لمراسل “قورينا الجديدة” في تونس إنها تحب هذا البلد الذي استضافها وتشكر كل من ساعدهاـ لكنها لم تخف اشتياقها

إلى بيتها أو إلى ‘الحوش” كما ذكرت، مشيرة إلى أنها تريد العودة إلى ليبيا، وتريد أن تبدأ من جديد وتعود إلى مقاعد

الدراسة.

رحلة العذاب

أمام الفندق ، حيث يقيم تحرك محمود بعزي بمساعدة أحد مرافقيه ليشاهد سماء مختلفة عن السماء المتلبدة بالدخان

والشظايا في ليبيا، بعزي الذي لم يتجاوز الـ23 سنة كان سائق شاحنة في مصراتة، وعندما بدأت الحرب اشترى رشاشا

ونزل إلى الجبهة لكن صاروخا مضادا للطائرات أصابه مسببا له إصابات متفاوتة بسبب الشظايا التي نخرت جسده في

كل المنطقة السفلى.

وبدأت رحلة عذاب بعزي منذ أكثر من أربعة أشهر، حيث تم في مرحلة أولى بتر الرجل اليسرى وتم بتر الأصابع،

وعلى إثرها نقل إلى مصحة بمدينة صفاقس التونسية وتم وضع البلاتين في فخذه بعد أن نقل إلى تونس العاصمة.،

واليوم مازال بعزي يعاني من كسر مركب في الحوض.

يجول بعزي شارع الحبيب بورقيبة مع مرافقه على كرسي متحرك، ينتقل من أمام وزارة الداخلية التونسية أين انتفض

الشعب التونسي ويتذكر قتاله العنيف في محور مصراتة.

ويقول “حاربتُ من أجل إعلاء كلمة الله,، ومن أجل أن أرى بلدي حرا وديمقراطيا، لقد كان القذافي طاغية وقضى على

أحلام الآلاف من الشباب”.

أغلب الذين يمرون من أمام النزل يتوقفون ليروا حالة محمود الذي لا يشعر بأي خجل رغم أطرافه المبتورة بل يتحدث

عن إصابته بكل فخر واعتزاز.

بجانبه كان يجلس شاب صغير لم يتجاوز عمره 18 سنة يدعى علي محمد خليف، لا يتكلم كثيرا ولا يفهم ما يحدث من

حوله يقول مرافقه إنه من أصغر الثوار حمل رشاشا منذ الأيام الأولى من الحرب لأن الكتائب دخلت حيهم وبيوتهم.

رغم صغر سنه سريعا ما أثبت جدارته بالقتال.

ويضيف المتحدث ذاته”أصابته رصاصة في مستوى مؤخرة الرأس – والحمد لله – لم تخترق الرأس لكنها قطعت وترا

مما أدى إلى نزيف حاد وغيبوبة استفاق منها علي وهو لا يدرك الكثير من ما يحصل من حوله. تم نقله إلى العاصمة

التونسية أين يستعد الأطباء لإجراء عملية عاجلة”.

العودة للجبهة

خارج النزل جلس أسامة “الوتوات” كما يسميه أصدقائه. بكل هدوء يراقب المارة، يده اليسرى لا تتحرك وقد ربطت

بحزام لصدره واليد الأخرى كتب عليها “أسود مصراتة” أسامة مصاب بشلل في يده لكنه لا يهتم كثيرا لإصابته فهي

ليست المرة الأولى التي يصاب فيها، فقد أصيب مرتين من قبل وفي كل مرة كان قاب قوسين أو أدنى من الموت.

وعن الموت يقول “إنه لا يهتم ولا يخافه ، ففي ليبيا أكثر ما يتمناه المرء هو الشهادة، موضحا ”نحرر البلاد والموت لا

يهمنا فالجنة في انتظارنا.. في مصراته قاتل الجميع من سن 14 حتى سن الستين.. أريد أن أشفى سريعا وأعود

للجبهة ، فأخوتي يقاتلون لوحدهم, مكاني ليس هنا بل في الجبهة”.

يقاطعه أحمد عثمان بشير وهو أحد الثوّار ويرافق مجموعة مصابين ليبيّن أن “مصراتة عانت الكثير وسقط عدد كبير من

الشهداء فيها، لأن الطاغية لم يتصور أن تقاومه المدينة الهادئة. لكن المصابين كُثر ، وأغلبهم يعانون من نفس الحالات

وهو بتر الأعضاء”.

ويضيف بشير ، هناك حوالي 980 حالة بتر في مصراته تم نقل 123 منها للعلاج في تونس، في البداية كانت المعاملة

جيدة للغاية لكن أصبح الوضع صعبا ، فقد اكتظت المستشفيات الحكومية والخاصة ، مما اضطرنا إلى الانتقال إلى

النزل الذي تحولت قاعته الرئيسية إلى ما يشبه قاعدة مستشفى، في انتظار إجراء عمليات للبعض في تونس ونقل آخرين

إلى الخارج، مشيرا إلى أن “90 بالمائة من المصابين يحتاجون إلى السفر للعلاج بالخارج فإصاباتهم بليغة، يرغبون

في السفر للتدواي في إيطاليا أو ألمانيا”

في ضيافة المنار

ومن شارع الحبيب بورقيبة انتقلت “قورينا الجديدة” إلى منطقة المنار في تونس التي كانت ومنذ 10 سنوات قبلة لكل

الليبيين الذين يتوافدون للتداوي وللسياحة والتبضّع أيضا، لكن اليوم صار المشهد مختلفا عن السابق، فأغلب قاصدي هذا

المكان هم من جرحى ومصابي الحرب.

وبدت المصحات مكتظّة بالوافدين، والطواقم الطبية تعمل بنظام الحصتين.. ولا مكان شاغر، فضلا عن إضافة فتم

سريرين لكل غرفة.

فبالأمس القريب كانت العائلات الليبية تملأ مقاهي منطقة المنار وتقصدها للترفيه والاستمتاع ، واليوم فأغلب روادها هم

من جرحى الحرب الذين لم يتجاوزوا سن العشرين.. شباب يتنقلون في كراسٍ متحركة، أو يتحركون بمساعد العكاز

الطبي..منهم من بترت أطرافه وآخرون تم تركيب البلاتين لهم..هم سئموا البقاء في غرف المستشفى، فخرجوا للتجول

في الشوارع والمقاهي القريبة.

سليمان ساسي 22 سنة أصيل مدينة يفرن كان يجلس أمام باب المصحة يقول المعاملة جيدة والممرضات يقمن بواجبهن

لكنني سئمت البقاء بالداخل المصحة المكتظة والطبيب مشغول للغاية ويمكن أن يمر أسبوع دون أن يزورك، اليوم

تدهورت حالة مريض النفسية وحاول الانتحار بسبب طول فترة العلاج مما اضطر إلى استدعاء طبيب نفسي.

الغرفة 212

وفي المنار يحدثك الجميع على الغرفة رقم 212، حيث يقبع هناك أحمد محمد الزنتاني من مواليد 1989 ولم يكن من

الممكن أن نتحدث معه ، لأن الغرفة كانت مظلمة وكان الزنتاني في حالة سبات فهو مصاب بشلل رباعي غير مكتمل

يقول والده إنه مصاب بشظايا في العمود الفقرى والركبة والكتف الأيمن، مضيفا “أنا من وافق على إرساله للقتال وأنا

فخور بابني رغم أنه يكاد يكون في غيبوبة متواصلة اليوم.. إلا أنه جاء دوري للاهتمام به كما حماني وحمى عائلته، أنا

هنا باستمرار ، لكن حالته لا تتحسن قال لي الأطباء إنه حان الوقت لنقله لأوروبا لتلقي علاج مختص.

سكرة وعلقم الألم

وليس بعيدا عن المنار انتقلنا إلى مدينة سكرة أين توجد أكبر مصحات في تونس ومصحة العلاج الطبيعي، وأمام القسم

الإستعجالي يبدو المشهد وكأنك في ليبيا لكثرة المصابين الليبيين، فضلا عن أن كل السيارات ليبية، حتى سيارات

الإسعاف كذلك..فهناك مصابون قدموا اليوم من بنغازي ودرنة.

أصغر المصابين جلس أمام المستشفى بانتظار دوره الذي لن يأتي إلا بعد ساعات، عمر محمد عمران 19 سنة أصيب

برصاصة في الرجل وينتظر دوره في إجراء عملية.

في مصحة سكرة يحدثك الجميع عن الصواريخ والشظايا والبتر وطوابير الانتظار، فمعاناة كبيرة لا حدود لها بالنسبة

للبعض.

في الغرفة رقم 107 يقبع محمد علي محمد الدليوي 23 سنة ومن حوله أمه وأخواته، الذي أصيب بطلق ناري في

العمود الفقري في 21 من رمضان مما أدى إلى شلل كلى، حالته النفسية متدهورة.

الدليوي له وعي بما يحيط به وكلما استيقظ إلا وطلب المصحف ، وطلب أن يتم قراءة القرآن له، في هذه المصحة

يزوره الطبيب النفسي باستمرار لكن حالته تحتاج إلى نقله للخارج ، فطب تونس لا يقدم له له الكثير، ويرغب والده في

نقله لألمانيا أملا في أن يرى ابنه قادرا على المشي من جديد.

الشهيد الحي

ومن الغرفة رقم 111 وجهنا للقاء حازم السرحاني وهو شرطي سابق ترك النظام وقاتل مع الثوّار، جاء مرافقا لأخيه

أيمن الذي يقول عنه إنه “شهيد حي أصيب بثلاثة رصاصات في الحوض أحداهما في القضيب”، مضيفا أن “حالته

حرجة لأنه إلى حد الآن لم يتم انتزاع كل الرصاصات…يتكلم أيمن ويخرج صوته ضعيفا واهنا ويقول الحمد لله.. كل

هذا من أجل ليبيا الحرة.

في مصحة سكرة كما في المنار والمصحات الأخرى العمل لا يتوقف طوال أيام الأسبوع. الأطباء والممرضات مرهقون

، لكن نداء الواجب يجعلهم لا يتوقفون رغم التعب.

أكد جميع المصابين أن تونس آوتهم وعالجتهم ولا أحد يستطيع إنكار هذا، لكن لم يعد بمقدور المصحات تقديم الكثير لعديد

الحالات التي يجب نفلها للخارج، فقد أكد أطباء تونسيون أن حالات مثل الإصابة في العمود الفقري والشلل الرباعي

يجب نقلها إلى دول مثل ألمانيا أو إيطاليا للعلاج.

ورغم أن العديد من المصابين يتمتعون بالعلاج الطبيعي في المصحات المختلفة، فإن المشوار طويل مع المرض ويحتاج

إلى شهور كما تحتاج الكثير من الحالات إلى الإحاطة النفسية ، ففي مصحة المنار حاول أحد المرضى الانتحار منذ أيام

لأنه لم يقبل وضعه الجديد ولطول مدة العلاج.

ويقول أحد المرافقين لقد تدنّت الروح المعنوية لمن تركوا الجبهة ، لأن فترة العلاج قاسية للغاية خاصة وأنها طالت

للكثيرين.

سوء تنسيق

في أغلب المصحات التي زرناها عندما تسأل عمّن يدفع التكاليف لا تختلف الإجابات كثيرا فإما أن يتكفل المجلس الوطني

الانتقالي الليبي المؤقت بالمصاريف أو أن بعض رجال الأعمال وجمعيات خيرية هم من يقوم بذلك.

“قورينا الجديدة” انتقلت إلى المركز الثقافي الليبي بالمنار بتونس، حيث كان المشهد غريبا ، فوضى عارمة لمئات الليبيين

الذين جاؤوا للحصول على مصروف الأسبوع الذي تقدمه السفارة الجديدة.، حيث يتم صرف مبالغ تتراوح بين

200 دينار و100 دينار.

الكثيرون عبّروا عن شكرهم لاهتمام المجلس الوطني بالمصابين، لكنهم أشاروا إلى أن التنسيق يكاد يكون غائبا مع

المسؤولين في تونس.

ويقول الدكتور مصطفي الرقيعي “أنا أشرف على الجرحى منذ ثلاثة أشهر وتم نقلتهم من الزنتان إلى تونس والآن أنا

متطوع وأتابع 150 حالة بنفسي، أغلبها إصابات عمود فقرى وشلل وبتر وتعفنات.

وأضاف الرقيعي “في الأيام الأولى من الحرب حاربتنا السفارة ولم تمدنا بالإعانة اللازمة ، وكان يكفي أن يرسل النظام

رسالة حول مصاب ما حتى يقع شطب اسمه، فاستعنّا برجال الأعمال والجمعيات الخيرية. لدفع إيجار الإقامات

والعيادات، ومع قدوم المسؤولين الجدد لم يقع التنسيق معنا، مشيرا إلى أن المصابين لا يعرفون تونس جيدا ولا طبيعة

الحياة فيها، لذلك كان يجب استدعاء المتطوعين وهم كُثر وخاصة الذين يعملون منذ أشهر.

ويضيف المتحدث ذاته لمراسل “قورينا الجديدة” قائلا : يتم إرسال الجميع نحو تونس دون التفكير في أن كانت

المصحات قادرة على استقبال الحالات أم لا. كما أن هناك عديد الحالات لم يعد بالإمكان معالجتها في تونس ، وحان

الوقت لإرسالها للخارج قبل تدهورها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الضائع
عضو مبدع

عضو مبدع
الحلم الضائع



المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار   المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Icon_minitime125/10/11, 08:27 pm

ربي يشفي جرحنا ويعودوا سالمين لأرض ليبيا الحرة

مشكور اخي عمامي علي تغطية المميزة للأخبار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنية بنغازي
عضو نشيط

عضو نشيط
بنية بنغازي



المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار   المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Icon_minitime110/11/11, 05:06 pm

ربي يشفي جرحنا ويعودوا سالمين لأرض ليبيا الحرة
امين يا رب العالمين
مشكوره اخي اعمامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنية بنغازي
عضو نشيط

عضو نشيط
بنية بنغازي



المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار   المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Icon_minitime110/11/11, 05:07 pm

ربي يشفي جرحنا ويعودوا سالمين لأرض ليبيا الحرة
امين يا رب العالمين
مشكوره اخي اعمامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Good Idea
عضو نشيط

عضو نشيط
Good Idea



المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Empty
مُساهمةموضوع: رد: المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار   المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار Icon_minitime111/11/11, 05:13 pm

اللهم اشفي جرحنا الذين قدموا أروحهم لكي يتحقق النصر ونرفع رايات الاستقلال في ربوع ليبيا الحرة ,ونتمني من الأخوة في المجلس أن يهتمو بهذا الملف لخطورة حالة المصابين.
مشكور أخي الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المصابون الليبيون في تونس..بين الألم والأمل والانتظار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قمة الألم
» الليبيون يفتتحون مؤتمر المصالحة
» الجرحى الليبيون سيتلقون العلاج في المستشفيات الفرنسية
» الطلبة الليبيون بساحة أستراليا.. وصرف المنحة الدراسية
» بعد 42 عاما..الليبيون يحتفلون بعيد الفطر المبارك دون القذافي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب 17 فبراير :: منتديات شباب 17 فبراير العامة :: منتدى القضايا العامة-
انتقل الى: